منتدى المسلمة
عزيزي(تي) الزائر(ة) أهلا و سهلا بك نورت المنتدى نتمنى مشاركتك لنا في هذه الاسرة لنفيد ونستفيد
منتدى المسلمة
عزيزي(تي) الزائر(ة) أهلا و سهلا بك نورت المنتدى نتمنى مشاركتك لنا في هذه الاسرة لنفيد ونستفيد
منتدى المسلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


رسالة إسلامية إلى كل مسلم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» اسرع موقع للبحث عن الموسيقى
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالجمعة مايو 24, 2013 3:08 pm من طرف زهرة الامل

» هل تعلم ...؟؟؟
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالجمعة مايو 24, 2013 2:24 pm من طرف wailGRT

» اغنى 10نجوم كرة قدم في العالم
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالجمعة مايو 24, 2013 1:59 pm من طرف زهرة الامل

» موقع رائع لتصميم برامج android
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 10:21 am من طرف wailGRT

» موقع لسماع اشهر الاغاني و مشاهدة كليباتها
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 10:10 am من طرف wailGRT

» اروع كلمات عن الصداقة
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 21, 2013 8:54 pm من طرف زهرة الامل

» موضوع: اجعل كاميرا جوالك تشتغل بمثابة ويب كام
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالأحد مايو 19, 2013 5:24 pm من طرف زهرة الامل

» موضوع: كبيرة يا جزائر
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالأحد مايو 19, 2013 4:50 pm من طرف زهرة الامل

» زوروا بلادي ولن تندموا
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالأحد مايو 19, 2013 4:43 pm من طرف زهرة الامل

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Inga
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
زهرة الامل
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
wailGRT
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
rinda
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
amal alhayat
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
سندرا
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
max gradel
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
AVIZE GOK
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
Amal Alyaome
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
doumir da silva
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_rcap القرآن الكريم أول مصادر التشريع Voting_bar القرآن الكريم أول مصادر التشريع Vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 17 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو زهرة الامل فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 211 مساهمة في هذا المنتدى في 122 موضوع
المواضيع الأكثر نشاطاً
اسرع موقع للبحث عن الموسيقى
قصة لعلها تفيد الغافل ان شاء الله
Do you kow?
سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
سؤال بدون عنوان
اغنى 10نجوم كرة قدم في العالم
ستة نصائح للمراهقات
اعرق البطولات الاوروبية
أجمل الثريات
أبو بكر الصديق :أحد العشرة المبشرين بالجنة
أفضل عضو في المنتدى
قريبا
أفضل موضوع في المنتدى
قريبا
أفضل مشرف في المنتدى
قريبا
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 10 بتاريخ الأربعاء يونيو 12, 2013 7:48 pm

 

  القرآن الكريم أول مصادر التشريع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Inga
Admin
Inga


عدد المساهمات : 64
نقاط : 20804
تاريخ التسجيل : 25/01/2013
العمر : 28
الموقع : نقرين

 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Empty
مُساهمةموضوع: القرآن الكريم أول مصادر التشريع    القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالجمعة فبراير 01, 2013 11:07 pm


القرآن الكريم أول مصادر التشريع

.
 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Quran-Karim Sad Sad
اشتمل القرآن على لون آخر من الإعجاز، يعترف به كل المتخصِّصين، وإن لم يعرفوا العربيَّة؛ لأنه يتعلَّق بمحتواه ومضمونه، وهو الإعجاز الإصلاحي أو التشريعي، الذي تضمَّن أعظم التعاليم، وأقوم المناهج لهداية البشريَّة إلى التي هي أقوم، في تزكية الفرد، وإسعاد الأسرة، وتوجيه المجتمع، وبناء الدولة، وإقامة العَلاقات الدُّوَلِيَّة على أمتن الدعائم[1].

ومن المعلوم أن القرآنَ الكريم المصدرُ الأوَّل من مصادر الشريعة الإسلاميَّة، ونصوص القرآن الكريم جميعها قطعيَّة في وُرُودِهَا وثبوتها ونقلها عن رسول الله إلينا، وقد تناقل المسلمون القرآن كتابة من المصحف المدوَّن، وتلقِّيًا من الحُفَّاظ أجيالاً عن أجيال في عدَّة قرون، وما اختلف المكتوب منه والمحفوظ منذ أربعةَ عَشَرَ قرنًا.
المزايا العامة للإسلام

وقد جاء القرآن الكريم بتقرير المزايا العامَّة للإسلام؛ فالإسلام دين وسط جامع لحقوق الرُّوح والجسد، ومصالح الدنيا والآخرة؛ مصداقًا لقوله تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا} [البقرة: 143].

كما أن غايَة الإسلام الوصولُ إلى سعادة الدنيا والآخرة؛ بتزكية النفس بالإيمان الصحيح، ومعرفة الله والعمل الصالح، ومكارم الأخلاق، ومحاسن الأعمال، لا بمجرَّد الاعتقاد والاتِّكال، ولا بالشفاعات وخوارق الأعمال، وهو ما يُدَلِّل عليه ربطُ القرآن الكريم بين الإيمان والعمل في ندائه للمؤمنين.

والإسلام يُسْرٌ لا حَرَجَ فيه، ولا عُسْرَ ولا إرهاق ولا إعنات، قال تعالى: {لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا} [البقرة: 286]، وقال تعالى: {مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ} [المائدة: 6]، ومن فروع هذا الأصل أن الواجب الذي يشقُّ على المكلَّف أداؤه، ويُحْرِجه يسقط عنه إلى بَدَلٍ أو يسقط مطلقًا؛ كالمريض الذي يُرْجَى برؤه والذي لا يُرْجَى برؤه، فالأوَّل يسقط عنه الصيام ويقضيه كالمسافر، والثاني لا يقضي بل يُكَفِّر بإطعام مسكين فديةً عن كلِّ يوم إذا قدر.

كما أن الإسلام مَنَعَ الغلوَّ في الدين، وأبطل تعذيب للنفس، وأباح الطيبات والزينة بدون إسراف ولا كبرياء، فقال تعالى: {يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلاَ تُسْرِفُوا إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ * قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ * قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} [الأعراف: 31-33]، وقال تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ} [المائدة: 77]، فنهى عن الغلوِّ في العبادة، وعن ترك الطيبات، وعن الرهبانيَّة.
من وجوه الإعجاز التشريعي في القرآن

فمن وجوه الإعجاز التشريعي في القرآن أنه راعى درجات البَشَرِ في العقل والفهم، وعلوِّ الهمَّة وضَعْفِها، فالقطعيُّ منه هو العامُّ، وغيرُ القطعي تتفاوت فيه الأفهام، فيأخذ كلُّ أحد منه بما أدَّاه إليه اجتهاده، وكذلك فعل رسول الله مع أصحابه عندما نزلت آية البقرة في الخمر والميسر الدالَّة على تحريمهما دلالة ظنِّيَّة، فتركها بعضهم دون بعض، فأقرَّ كلاًّ على اجتهاده، إلى أن نزلت آيتا المائدة بالتحريم القطعي؛ ولذلك قال تعالى: {وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلاَّ الْعَالِمُونَ} [العنكبوت: 43]، فالفرائض الدينيَّة العامَّة، والمحرَّمات الدينيَّة العامَّة لا يثبتان إلاَّ بنصٍّ قطعي يفهمه كلُّ أحد.

كما أرسى القرآن الكريم مبدأ معاملة الناس بظواهرهم، وجعل البواطن موكولة إلى الله تعالى؛ فليس لأحد من الحكَّام، ولا الرؤساء الرسميين، ولا لخليفة المسلمين أن يُعاقب أحدًا ولا أن يُحاسبه على ما يُضمر في قلبه أو يعتقد، وإنما العقوبات على المخالفات العمليَّة المتعلِّقة بحقوق الناس ومصالحهم.

وجعل القرآن الكريم مَدَارَ العبادات كُلِّها على اتِّباع ما جاء به رسول الله في الظاهر؛ فليس لأحد فيها رأي شخصي ولا رئاسة، ومدارها في الباطن على الإخلاص لله تعالى وصحَّة النيَّة.

وكُلُّ واحدة من النقاط السابقة جديرة بأن تُجعل مقصدًا خاصًّا من مقاصد الوحي، ويُسْتَدَلُّ بها على أنه من الله تعالى؛ قرآنًا معجزًا في أحكامه التشريعيَّة، جالبًا مصالح العباد معه[2].
القرآن والسياسة العامة

ولم يتوقَّف الإعجاز التشريعي للقرآن الكريم عند الأحوال والنواحي الشخصيَّة فقط، وإنما تعدَّى ذلك إلى السياسة بمفهومها الإسلامي العامِّ؛ فالحُكْمُ الإسلامي للأئمة مُتَّخِذٌ مبدأ الشورى تُكَأَة في تنفيذه، والإمامُ الأعظم أو الخليفة مُنَفِّذٌ لشرع الله تعالى في الأرض، فقال تعالى: {وَأَمْرُهُمْ شُورَى} [الشورى: 38]، وبيَّن الإسلام أن هناك طائفة من الأُمَّة يجب على الخليفة أن يستشيرهم -وهم أهل الحِلِّ والعقد- في مصالحها؛ وهم الذين تثق بهم الأُمَّة، وتتبعهم فيما يُقَرِّرُونه، وكان أوَّل منفِّذٍ لها رسولُ الله r؛ فلم يكن يقطع أمرًا من أمور السياسة والإدارة العامَّة للأُمَّة إلاَّ باستشارة أهل الرأي والمكانة في الأُمَّة؛ ليكون قدوةً لمن بعده.

ثم لم يُهمل القرآن الكريم الإرشاد إلى الإصلاح المالي؛ فبيَّن القرآن حقيقة المال التي يجب أن يعيها الإنسان جيدًا فقال تعالى: {لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ} [آل عمران: 186]، فالمال فتنة للبشرية جميعًا، ووسيلة للسعادة والفلاح أو الخزي والذلِّ، فمَنْ أنفقه في وجوه الخير نال وسيلة السعادة والفلاح في الدنيا والآخرة، ومن أنفقه في الصدِّ عن سبيل الله نال من الله العذاب الأليم، فقال تعالى: {وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 195]، كما خاطب الله I الذين يستخدمون المال في الصدِّ عن سبيل الله فقال: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ} [الأنفال: 36][3].

ولم يقتصر القرآن على الجانب النظري فقط في محاربة الأمراض المتعلِّقة بالمال، وإنما تعدَّى ذلك إلى الجانب العملي؛ بتشريعه للزكاة وبيانه لطُرُقِ صرفها، وتحريمه للربا، فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لاَ تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران: 130]، وكذلك تحريمه للرشوة وأكل أموال الناس بالباطل، ونهى كذلك عن تطفيف الميزان، فقال تعالى: {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ * وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ} [المطففين: 1-3]، وغير ذلك من وجوه الإعجاز التشريعي في القرآن[4]، والتي تَدُلُّ دلالةً واضحةً على صدق النبي .

د. راغب السرجاني

[1] انظر: القرضاوي: مدخل لدراسة الشريعة الإسلامية ص36.

[2] محمد رشيد رضا: الوحي المحمدي ص283-287 (بتصرف).

[3] محمد رشيد رضا: الوحي المحمدي 299-305.

[4] للاطلاع على المزيد من وجوه الإعجاز التشريعي في القرآن انظر: محمد أبو زهرة: المعجزة الكبرى القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://nour.5forum.net
سندرا
مكسب المنتدى
سندرا


عدد المساهمات : 12
نقاط : 20546
تاريخ التسجيل : 14/02/2013
العمر : 28
الموقع : نقرين

 القرآن الكريم أول مصادر التشريع Empty
مُساهمةموضوع: رد: القرآن الكريم أول مصادر التشريع    القرآن الكريم أول مصادر التشريع I_icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2013 12:28 pm

أنت حقا فريدة من نوعك شكرا لك santa santa santa santa
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القرآن الكريم أول مصادر التشريع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اثر سماع القرآن على المخ
» الإعجاز الغيبي للقرآن الكريم
» لماذا نقرأ القرأن الكريم///
» أيات القرأن الكريم تنهي عن الحزن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسلمة :: المنتدى العام الإسلامي :: القرآن الكريم-
انتقل الى: